لقيتُ الحتفَ
وجدت الحب في عينيك دارِ
نفيتُ ومات من للحب يُجارِ
أهيمُ في ظل من صنع القدير
وأهدابٌ من السحر إعتمار
نثرتُ الشعرُ في محرابِ حبٌ
أنعش ذاتي لوحَ بإحتضار
نذرتُ الروحُ والوجدان مهراً
عساه الهم يرحل عن جوارِ
قسمتُ بأن حبكِ سهمُ قاتلْ
وسيفٌ يبتر ما في أوتارِ
تعالي و صيري الأنهار ناراً
فمن يعشق يخطو على النارِ
هزيل الشوق في أوداج دم
ودمع العين على الخدين جارِ
حذار الموت أن يوثق حبالي
بحبلٍ من حبيبِ لا يغارِ
عهدتِ بأنك كالطفلِ يُفطم
على وجهي ولحنٌ من غيثارِ
لقيت الحتف في سبيل حب
وصاله اعمى لا يدرك قرارِ
فأنت في رحاب القصد حلمٌ
يداعبُ كل هجرٍ و فرارِ
فمن يرجو دروب الوصل يبقى
يتيمٌ في الوصال بإختصار
يوسف خليفة
٢٥/٢/٢٠١٨
وجدت الحب في عينيك دارِ
نفيتُ ومات من للحب يُجارِ
أهيمُ في ظل من صنع القدير
وأهدابٌ من السحر إعتمار
نثرتُ الشعرُ في محرابِ حبٌ
أنعش ذاتي لوحَ بإحتضار
نذرتُ الروحُ والوجدان مهراً
عساه الهم يرحل عن جوارِ
قسمتُ بأن حبكِ سهمُ قاتلْ
وسيفٌ يبتر ما في أوتارِ
تعالي و صيري الأنهار ناراً
فمن يعشق يخطو على النارِ
هزيل الشوق في أوداج دم
ودمع العين على الخدين جارِ
حذار الموت أن يوثق حبالي
بحبلٍ من حبيبِ لا يغارِ
عهدتِ بأنك كالطفلِ يُفطم
على وجهي ولحنٌ من غيثارِ
لقيت الحتف في سبيل حب
وصاله اعمى لا يدرك قرارِ
فأنت في رحاب القصد حلمٌ
يداعبُ كل هجرٍ و فرارِ
فمن يرجو دروب الوصل يبقى
يتيمٌ في الوصال بإختصار
يوسف خليفة
٢٥/٢/٢٠١٨
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق