الحُب ُ .. لا ينتظر ُ خروجنا عُراة ً
أُركضي نحوي
لن يسبقك ِ الآخرون َ
ما دمت ِ وطنا ً يمتد ُ بين مشرقي قلبي
و أن طالت أيديهم طرفا ً من صوتك ِ
لا تنادي بي
حتى لا يعرفوا ..
كم ّْ من الأفراح ِ تبعدك ِ عني
اذا أردنا أن نغني !
علينا أن ننسى هذه الشوارع المتطرفة بالمسافات ِ
و نترك َ عشاءنا ً
للفقراء ِ
فوق أرصفة مدينتنا
كُل َ مساء ٍ
فربُنا يستجيب ُ لمناجاتهم ما دامت بطونهم جائعة
اذا دعى لنا أحدهم بالحُب ِ
سَنَزداد ُ يقينا ً
و نرضى بما نحن ُ عليه
فأخرجي
و قدميك ِ ترفض ُ أغلالهم
لا يدوم ُ ظلك ِ عند َ قدمي الا و أنت ِ تقرأين أسمي سترا ً لعينيك ِ
.
.
سُهيل الخُزاعي
أُركضي نحوي
لن يسبقك ِ الآخرون َ
ما دمت ِ وطنا ً يمتد ُ بين مشرقي قلبي
و أن طالت أيديهم طرفا ً من صوتك ِ
لا تنادي بي
حتى لا يعرفوا ..
كم ّْ من الأفراح ِ تبعدك ِ عني
اذا أردنا أن نغني !
علينا أن ننسى هذه الشوارع المتطرفة بالمسافات ِ
و نترك َ عشاءنا ً
للفقراء ِ
فوق أرصفة مدينتنا
كُل َ مساء ٍ
فربُنا يستجيب ُ لمناجاتهم ما دامت بطونهم جائعة
اذا دعى لنا أحدهم بالحُب ِ
سَنَزداد ُ يقينا ً
و نرضى بما نحن ُ عليه
فأخرجي
و قدميك ِ ترفض ُ أغلالهم
لا يدوم ُ ظلك ِ عند َ قدمي الا و أنت ِ تقرأين أسمي سترا ً لعينيك ِ
.
.
سُهيل الخُزاعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق