لك سيدي.
اعانق البدر سرا في الأسحار.
وبين أحضان طيفك عبيرا.
يخطف ألأنفاس .
ويحلق بين حنايا الروح .
كطفل ضال.
يولد فيك بلااسم.
أو عنوان.
أو وطن.
أضله الشوق.
واعماه الظلام
لك سيدي.
أنقش تاريخي.
أحفر ذاكرتي.
الملاّى بالأشجان.
ورخات من الأشواق.
تهطل منها النسمات.
وبعض الحنين..
والذكريات
لك سيدي.
أشعل فؤادي الضوء.
في الطرقات.
وأعلن أنه اليوم .
لا استسلام .
فهو قتيل عشقك.
وأن بات عمره.
. في الإنتظار.
بقلمي ميسون
اعانق البدر سرا في الأسحار.
وبين أحضان طيفك عبيرا.
يخطف ألأنفاس .
ويحلق بين حنايا الروح .
كطفل ضال.
يولد فيك بلااسم.
أو عنوان.
أو وطن.
أضله الشوق.
واعماه الظلام
لك سيدي.
أنقش تاريخي.
أحفر ذاكرتي.
الملاّى بالأشجان.
ورخات من الأشواق.
تهطل منها النسمات.
وبعض الحنين..
والذكريات
لك سيدي.
أشعل فؤادي الضوء.
في الطرقات.
وأعلن أنه اليوم .
لا استسلام .
فهو قتيل عشقك.
وأن بات عمره.
. في الإنتظار.
بقلمي ميسون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق