نيران الشوق
ومال الشوق اليك لاينتهي
لا يهدأ اعصاره او تترامي
اطراف امواجه لتلمس شاطئي
كحمم البركان نيرانه تكوي
اضلعي ولوعه تمر بين النبض
تؤرق طايات مضجعي
متي كان اللقاء منذ ساعات
او دهور مرت وما فرقت
بينهما الاهات في مشاعري
فالشوق بين احضانك ينهش
شغاف روحي فماذا اذا ابتعدت
عني وفارقت يدك اناملي
ومتي السكينه تسكن القلب
حشاه وتخمد نيرانه والقرب
منك يزيد اشتعالها داخلي
بقلمي ميرا مجدي
ومال الشوق اليك لاينتهي
لا يهدأ اعصاره او تترامي
اطراف امواجه لتلمس شاطئي
كحمم البركان نيرانه تكوي
اضلعي ولوعه تمر بين النبض
تؤرق طايات مضجعي
متي كان اللقاء منذ ساعات
او دهور مرت وما فرقت
بينهما الاهات في مشاعري
فالشوق بين احضانك ينهش
شغاف روحي فماذا اذا ابتعدت
عني وفارقت يدك اناملي
ومتي السكينه تسكن القلب
حشاه وتخمد نيرانه والقرب
منك يزيد اشتعالها داخلي
بقلمي ميرا مجدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق