"لأنني ال سمرَاء "
الآن ..
يُمكنني القول بأنني على قدرةٍ تامّة
بأن أتحكّم في مساراتِ المعاني ..
أُتقنُ رسمَ البدايات ..
وأختارُ بعنايَة شكلَ النهايَات ..
لكنّني كلّما همَمتُ أن أختِم سطراً
أو أزِن قافية نهاية ..
تجاذبتني كلّ التضَادات منكَ فيّ ..
وإن خيّل لي أنّك بعيداً ..
وجدتُك تحضُر ذهني متى شئت ..
وتهجُره متى شئت ..
فيَسخرَ منّي البنَان ..
ذلك أن كلّ المحابِر سبقاً ..غُمِست بك ..
تأخُذني الحيرَة بي عميقاً ..
أحتاجُ للكثيرِ لأتنفّس السطر الصعداء ..
ففِكرة فقدي التواصُل وذهنِي وأنت ..
تُضائِل اتزاني ..أمامي ..
فالفكرَة مالَم تحتويك ..باهتة ستبقى ..
وأغامِر ..وأخوض رحلة الكتابة يومياً ..
أين المُتعة في سطر الوَجع؟
سأكتفي بيَقين المغامرة بوصلِنا ولو سطراً ونُقطة ..
بِحذر أتنفّس ..
أقيس المسافة بين الفكرة والأخرى ..
كلّ الاحتمالات للنجاةِ من تفكيري بِك ..خائبة ..
أخشى ما أخشاهُ أن أخطُو وسطرَك النهايَة يوماً ..
سأتنازل عن كلّ شيءٍ إلا الوِحدة عن حرفي لك ..
فحكايتي بطلها واحِد ..
وَ وحدهُ لا يعلَم عن بطولتهِ فيها شيئاً .
في العُمق تُهت بي أنا ..
قليلاً كتبتنا أو كثيراً ..
أنا اعتدتُ التنفّس بنا هنا ..
..سمر سليمان ..
الآن ..
يُمكنني القول بأنني على قدرةٍ تامّة
بأن أتحكّم في مساراتِ المعاني ..
أُتقنُ رسمَ البدايات ..
وأختارُ بعنايَة شكلَ النهايَات ..
لكنّني كلّما همَمتُ أن أختِم سطراً
أو أزِن قافية نهاية ..
تجاذبتني كلّ التضَادات منكَ فيّ ..
وإن خيّل لي أنّك بعيداً ..
وجدتُك تحضُر ذهني متى شئت ..
وتهجُره متى شئت ..
فيَسخرَ منّي البنَان ..
ذلك أن كلّ المحابِر سبقاً ..غُمِست بك ..
تأخُذني الحيرَة بي عميقاً ..
أحتاجُ للكثيرِ لأتنفّس السطر الصعداء ..
ففِكرة فقدي التواصُل وذهنِي وأنت ..
تُضائِل اتزاني ..أمامي ..
فالفكرَة مالَم تحتويك ..باهتة ستبقى ..
وأغامِر ..وأخوض رحلة الكتابة يومياً ..
أين المُتعة في سطر الوَجع؟
سأكتفي بيَقين المغامرة بوصلِنا ولو سطراً ونُقطة ..
بِحذر أتنفّس ..
أقيس المسافة بين الفكرة والأخرى ..
كلّ الاحتمالات للنجاةِ من تفكيري بِك ..خائبة ..
أخشى ما أخشاهُ أن أخطُو وسطرَك النهايَة يوماً ..
سأتنازل عن كلّ شيءٍ إلا الوِحدة عن حرفي لك ..
فحكايتي بطلها واحِد ..
وَ وحدهُ لا يعلَم عن بطولتهِ فيها شيئاً .
في العُمق تُهت بي أنا ..
قليلاً كتبتنا أو كثيراً ..
أنا اعتدتُ التنفّس بنا هنا ..
..سمر سليمان ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق