جَـوْرُ الـتُّـهَمْ .
...............
و ما زلتُ أخجل حين دموعي
تُسابقُ صوتي
تبــوح الألــم
فؤادي يفيض اضطراباً و تَـأبى
تُطيعُ سبيلَ خُطايَ القـدَم
بطَرفَةِ حَظٍّ يموتُ الضميرُ
بصحبٍ ظننتَ
إذا هُـمْ سَّـقَمْ
فيُبكيكَ عمرٌ على حُسنِ ظنٍّ
أثابَـك مقتـاً و منك انتقَـمْ
لِـتَجثو كئيبـاً حزيناً حسيراً
و كلُّ الذي قــد أَمِـلتَ انهَــدمْ
تسامرَ شّوكاً و جمرَ المَـلامِ
و كـلٌّ لظنِّـك فيه أغتـنمْ
فَـكَمْ كان قاسٍ أنينُ الدُّموع
بـذَنبِ الـوفـاءِ
و جَوْر الـتُّهَـمْ ..
-- خضر الفقهاء --
...............
و ما زلتُ أخجل حين دموعي
تُسابقُ صوتي
تبــوح الألــم
فؤادي يفيض اضطراباً و تَـأبى
تُطيعُ سبيلَ خُطايَ القـدَم
بطَرفَةِ حَظٍّ يموتُ الضميرُ
بصحبٍ ظننتَ
إذا هُـمْ سَّـقَمْ
فيُبكيكَ عمرٌ على حُسنِ ظنٍّ
أثابَـك مقتـاً و منك انتقَـمْ
لِـتَجثو كئيبـاً حزيناً حسيراً
و كلُّ الذي قــد أَمِـلتَ انهَــدمْ
تسامرَ شّوكاً و جمرَ المَـلامِ
و كـلٌّ لظنِّـك فيه أغتـنمْ
فَـكَمْ كان قاسٍ أنينُ الدُّموع
بـذَنبِ الـوفـاءِ
و جَوْر الـتُّهَـمْ ..
-- خضر الفقهاء --
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق