اكتُبُكِ بحرفي
استنبضُ من روحكِ لمعةَ الحسِ
فتكون لهفتي عنواناً لمشاعري
تستغربين من وصفي
وتستعجبين من رسمي
كيف أنحتُ من ذوقي
لوحة لأنفاسكِ المطيبة بالمسكِ
عندما أُنشدُ تعابيري
تكونُ صورتكِ بقربي
استوحيها من خيالي
فيظهرُ فيها نبضُ قلبي
تستوطنُكِ المعاني
تُزيلُ عنكِ ما تُعاني
فمِن طيبِ الأماني
وصفتُك بسعادتي
فكيف لا أصلُ لروحكِ
وأنتِ من تغلغلتِ في كياني
الحبُ السامي هو عنواني
وجنةُ أنوثتكِ مطلبي ومناي
#قصي #الحسن&
استنبضُ من روحكِ لمعةَ الحسِ
فتكون لهفتي عنواناً لمشاعري
تستغربين من وصفي
وتستعجبين من رسمي
كيف أنحتُ من ذوقي
لوحة لأنفاسكِ المطيبة بالمسكِ
عندما أُنشدُ تعابيري
تكونُ صورتكِ بقربي
استوحيها من خيالي
فيظهرُ فيها نبضُ قلبي
تستوطنُكِ المعاني
تُزيلُ عنكِ ما تُعاني
فمِن طيبِ الأماني
وصفتُك بسعادتي
فكيف لا أصلُ لروحكِ
وأنتِ من تغلغلتِ في كياني
الحبُ السامي هو عنواني
وجنةُ أنوثتكِ مطلبي ومناي
#قصي #الحسن&
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق