،،،،،محامي الدفاع،،،،،
أرى قلمي يرقص غزلاً
بين أناملي والصفحات
عندما أبدأ الكتابة إليك
أرتبك... أمزق الاوراق
أرمي قلمي في الدرج
من جديد
أعيد همس الكلمات
فيسرقني الورد
الذى أهداني إياه
ونظرة عيناه
أيها المحامي
كأن روحي أصبحت بين
يديك في حكمك
وما تقول
أشواقي تحتاج إلى
قاضي يحكم في قضايا
الأشواق والاحساس
أراه نهراً مزَّق ليلي
وأصبح لي السهر والأفكار
ديما ابراهيم. 🏵اسبانيا.
أرى قلمي يرقص غزلاً
بين أناملي والصفحات
عندما أبدأ الكتابة إليك
أرتبك... أمزق الاوراق
أرمي قلمي في الدرج
من جديد
أعيد همس الكلمات
فيسرقني الورد
الذى أهداني إياه
ونظرة عيناه
أيها المحامي
كأن روحي أصبحت بين
يديك في حكمك
وما تقول
أشواقي تحتاج إلى
قاضي يحكم في قضايا
الأشواق والاحساس
أراه نهراً مزَّق ليلي
وأصبح لي السهر والأفكار
ديما ابراهيم. 🏵اسبانيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق