الثلاثاء، 18 سبتمبر 2018

إلى متى ...للأستاذة ماجدة طرابية .....

إلى متى

إلى متى نحس بالضياع
نركض خلف الوهم
نرتدي القناع
نركب موج البحر
تتلاطم الأمواج
ونحن كالغريق
يتعلق بقشة الإنقاذ
إلى متى يازمن
تمشي بنا بآمانينا
وأحلامنا المسافرة
إلى متى ننتظر
شروق الفجر والنجاة
الوقت يمضي
والعمر ضاع بين
صبر وانتظار
ومازلنا نعيش
على قيد الأمل
وليس على قيد
الحياة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

في قلوبنا باقون ..بقلم نور احمد...

//في قلوبنا باقون/// رحلو وقطعة من الفؤاد اخذوا حيطان البيت افتقدتهم فكيف قلوبنا نحن نعاهم الياسمين  والنارنج وبكى على  فراقهم ال...