******
أنا وأيلول
وعادَ أيلول
كعادته يا امي
بمزيدٍ من الأرق
وبغاباتٍ من القلق
ليقطفني من نافذةِ الفصول
ويرمي بي
على تخومِ الإصفرار
أوراقاً باكية
أرهقتها مشاعرٌ عجاف
في مستعمرة الآه ....
سمائي الشاسعة
دقت طبول الرحيل
لطيورها المهاجرة
بحثاً عن الدفء والأمان
*****
يؤسفني يا اماه
أن يأتي الخريف
وأنا ما زلتُ
على قيدِ الفصول
أناملي مسافرة
مع عبثِ خربشاتي
على دفترِ أيلول .......
.................................
أنا وأيلول
وعادَ أيلول
كعادته يا امي
بمزيدٍ من الأرق
وبغاباتٍ من القلق
ليقطفني من نافذةِ الفصول
ويرمي بي
على تخومِ الإصفرار
أوراقاً باكية
أرهقتها مشاعرٌ عجاف
في مستعمرة الآه ....
سمائي الشاسعة
دقت طبول الرحيل
لطيورها المهاجرة
بحثاً عن الدفء والأمان
*****
يؤسفني يا اماه
أن يأتي الخريف
وأنا ما زلتُ
على قيدِ الفصول
أناملي مسافرة
مع عبثِ خربشاتي
على دفترِ أيلول .......
.................................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق