رشفة حنين
أيها الموشوم
شوقا على....
كتف الأمنيات
كم من هروب.....
اقترفناه معا..فتاهت
خطانا.. وتهنا غراما
وكم من عودة
ضاق بها شهيقنا
عشقا لم نبح به ....
كم من الابتسامات
اصفرت ملامحها
زيفا..
في الغياب .....
وعيوننا
تائهة بحزن
تبحث عن ظل أضاعنا
تحت ركام ....
الأشواق
أخبرني ....
إلى متى...
سأشهقك عشقا
وتزفرني بعدا ..
لماذا كلما
أسدلت رموشي
على طيفك الهارب
وألقيت بورود شغفي
على وسادة أبت
أن تجمعنا..
استيقظت ...
على لدغة واقع
ينفث سم الغياب
في خاصرة حلمي ...
كلما ذرفتك وجعا..
زادت ملوحة هزائمي مرارة
فأرتشف منها
رشفة حنين..ورشفة غصة
تفضح لهفتي
وتعري حنيني
حنان غانم
أيها الموشوم
شوقا على....
كتف الأمنيات
كم من هروب.....
اقترفناه معا..فتاهت
خطانا.. وتهنا غراما
وكم من عودة
ضاق بها شهيقنا
عشقا لم نبح به ....
كم من الابتسامات
اصفرت ملامحها
زيفا..
في الغياب .....
وعيوننا
تائهة بحزن
تبحث عن ظل أضاعنا
تحت ركام ....
الأشواق
أخبرني ....
إلى متى...
سأشهقك عشقا
وتزفرني بعدا ..
لماذا كلما
أسدلت رموشي
على طيفك الهارب
وألقيت بورود شغفي
على وسادة أبت
أن تجمعنا..
استيقظت ...
على لدغة واقع
ينفث سم الغياب
في خاصرة حلمي ...
كلما ذرفتك وجعا..
زادت ملوحة هزائمي مرارة
فأرتشف منها
رشفة حنين..ورشفة غصة
تفضح لهفتي
وتعري حنيني
حنان غانم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق