عندما أقبلَ يَمتحِنُني
في مادةِ الكيماء
و قدْ كان
يُوسفيُّ الطّالعِ
عريضُ المنكبينِ
تهتزُّ الأرضُ اجلالاً لخطوتِه
قال :
ما الًذي يُشغلُكِ ؟!
لمَ لم تكتبي بعد؟!
قلتُ : أولا تغضب ؟
قال : لن أغضب
قلتُ:
أحقنُ دُهوني
بغاز الميثان
و أُخفِضُ مائي
للعشرين
فأحترِقُ ذاتيّاً
علّكَ تُكرمُني
و تُطفئ حريقي
و لنْ أكون إلّا
منَ الحافظين
فضحِكَ جدّاً
و قال :
لكِ
منَ العلامةِ أكملُها
و منَ الذّكاءِ أبلغُهُ
و منَ الياسمينِ عطرُهُ
و منَ القلبِ نبضُهُ
و منَ الوفاءِ مسكُهُ
و لي فيكِ ...
رضى رب
و دعوةُ أم
و نجومٌ في سماءِ الله مجتمعة
(العود الملكي)
خولة عبيد // سوريا
في مادةِ الكيماء
و قدْ كان
يُوسفيُّ الطّالعِ
عريضُ المنكبينِ
تهتزُّ الأرضُ اجلالاً لخطوتِه
قال :
ما الًذي يُشغلُكِ ؟!
لمَ لم تكتبي بعد؟!
قلتُ : أولا تغضب ؟
قال : لن أغضب
قلتُ:
أحقنُ دُهوني
بغاز الميثان
و أُخفِضُ مائي
للعشرين
فأحترِقُ ذاتيّاً
علّكَ تُكرمُني
و تُطفئ حريقي
و لنْ أكون إلّا
منَ الحافظين
فضحِكَ جدّاً
و قال :
لكِ
منَ العلامةِ أكملُها
و منَ الذّكاءِ أبلغُهُ
و منَ الياسمينِ عطرُهُ
و منَ القلبِ نبضُهُ
و منَ الوفاءِ مسكُهُ
و لي فيكِ ...
رضى رب
و دعوةُ أم
و نجومٌ في سماءِ الله مجتمعة
(العود الملكي)
خولة عبيد // سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق