إياك أن تقترب ...
في مداري طواغيت وأفاع سامة وماض وردي لكنه كئيب فقد كل بريقه في منعطف ما ...
في أوديتي صرخات تحتل عمق الصدى وتتردد بين جدران الصمت فتصنع صخب فوضوي عنيف ...
هنا ... لا شيئ سوى أفكار لئيمة قد تقتات على جلد براءتك الهش الذي يصنع صوت مقرمش إذا مضغته أنياب المكر بكامل قوتهأ ...
تصنع من تكسر عظامك موسيقى ...
لحن همجي ... لا يشبة تونات البيانو ولا الجيتار ولا الفايولين ولا الناي الحزين
يشبه طرق سياط خشنة فوق أطرافك اللينه ...
أتسمع ... كم يبدو هذا الصوت حادا !!!
إغمض عينيك لحظة ...
ودعني أمتص من خيالاتك أحلام كاملة النشوة لا خذلان فيها ولا خيبه ...
أو أبتلع كل أفكارك التي تبدو شهية جدا ولكنها فارغة من الداخل كحبة بونبون بسكويتية هشه ...
أنت أيضا فارغ من الداخل ... فارغ إلا مني ...
فارغ إلا من رغباتك الخفيه في لمس جلدي ...
يقتلك التساؤل ... كلما رأيت صورتي أو داهمتك نبرة صوتي ...
ترى ... كيف تبدو حين يقتلها النعاس !!!
ماذا لو رأيتها في قميص نومها الأسود وهو يبتلع جسدها الوردي الأملس !!!
يتصبب جبينك عرقا ... تصفن ... تغمض عينيك ... تسترخي في جلستك أكثر
نعم ... هذا ما أريد ... أن اقتات على كل شغفك ...
وقبل أن تشتعل في أوردتك الرغبه ...
أصفعك بالتجاهل البارد فيستفيق الرجل المكابر من سباته خلف ظلك
تعتدل في جلستك ... يستقيم جسدك ... وتنتصب رعونتك في تشابك أصابع كفك ...
فأضحك ... ملء سخريتي ... من هشاشة موقفك ...
وتشوش فكرك وأنت تعاقر اشتهاؤك بصمت صاخب يفضح كل شيئ دون أن تشعر .
Amany....
في مداري طواغيت وأفاع سامة وماض وردي لكنه كئيب فقد كل بريقه في منعطف ما ...
في أوديتي صرخات تحتل عمق الصدى وتتردد بين جدران الصمت فتصنع صخب فوضوي عنيف ...
هنا ... لا شيئ سوى أفكار لئيمة قد تقتات على جلد براءتك الهش الذي يصنع صوت مقرمش إذا مضغته أنياب المكر بكامل قوتهأ ...
تصنع من تكسر عظامك موسيقى ...
لحن همجي ... لا يشبة تونات البيانو ولا الجيتار ولا الفايولين ولا الناي الحزين
يشبه طرق سياط خشنة فوق أطرافك اللينه ...
أتسمع ... كم يبدو هذا الصوت حادا !!!
إغمض عينيك لحظة ...
ودعني أمتص من خيالاتك أحلام كاملة النشوة لا خذلان فيها ولا خيبه ...
أو أبتلع كل أفكارك التي تبدو شهية جدا ولكنها فارغة من الداخل كحبة بونبون بسكويتية هشه ...
أنت أيضا فارغ من الداخل ... فارغ إلا مني ...
فارغ إلا من رغباتك الخفيه في لمس جلدي ...
يقتلك التساؤل ... كلما رأيت صورتي أو داهمتك نبرة صوتي ...
ترى ... كيف تبدو حين يقتلها النعاس !!!
ماذا لو رأيتها في قميص نومها الأسود وهو يبتلع جسدها الوردي الأملس !!!
يتصبب جبينك عرقا ... تصفن ... تغمض عينيك ... تسترخي في جلستك أكثر
نعم ... هذا ما أريد ... أن اقتات على كل شغفك ...
وقبل أن تشتعل في أوردتك الرغبه ...
أصفعك بالتجاهل البارد فيستفيق الرجل المكابر من سباته خلف ظلك
تعتدل في جلستك ... يستقيم جسدك ... وتنتصب رعونتك في تشابك أصابع كفك ...
فأضحك ... ملء سخريتي ... من هشاشة موقفك ...
وتشوش فكرك وأنت تعاقر اشتهاؤك بصمت صاخب يفضح كل شيئ دون أن تشعر .
Amany....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق