الثلاثاء، 16 أكتوبر 2018

ثوبها اللازودي...للأستاذة نسرينة محمد....

عـند الثـانية عشر ....
يدقُّ النرجسُ أجراسَه 
معلناً قيامة .... الحياة 
تنظرُ ...... إلى حذائها 
المركون في زواية عمرها
تقترب من شرفة الليل 
تجمعُ ما تجمّد من النجوم 
تحرق في صمته 
ما هوى من أهدابها .. 
دون القمر 

و " هو" 
يتعمّد أن يذيب الوقت 
عند أقدامها العارية 
و يعلّق على الهلال 
" ثوبـها اللازودي " 

.... سندريلا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

في قلوبنا باقون ..بقلم نور احمد...

//في قلوبنا باقون/// رحلو وقطعة من الفؤاد اخذوا حيطان البيت افتقدتهم فكيف قلوبنا نحن نعاهم الياسمين  والنارنج وبكى على  فراقهم ال...