يدقُّ النرجسُ أجراسَه
معلناً قيامة .... الحياة
تنظرُ ...... إلى حذائها
المركون في زواية عمرها
تقترب من شرفة الليل
تجمعُ ما تجمّد من النجوم
تحرق في صمته
ما هوى من أهدابها ..
دون القمر
و " هو"
يتعمّد أن يذيب الوقت
عند أقدامها العارية
و يعلّق على الهلال
" ثوبـها اللازودي "
.... سندريلا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق