وحينما اتخذت مجلسي قبالة غروب عمري..
متأملة جمال ونضج واكتمال هذه المرحله..
وحينما استمتعت بنسائم الذكريات التي هبت بين تلاطم الأمواج على شواطئ قدري...
ومن دون خوف بت أرقب حلول الظلام...
أؤمن دون أي جزع أو هلع من سكون جنون الشباب..
حينها ...
أتى..
((تأخرت..لكنني أتيت حبيبتي ))
همسها بأذني..
بأنفاسا لامست مخمل رقبتي..
وببوح كبوح ملائكتي السوداء بروحي..
وبطوق من يديه ألقاه حول خصري..
شاعلا حمى الرغبه بآخر لحظات احتضارها..
وكصحوة الموت أشعلت بجسدي نارا ك لون ذاك الغروب.
حينها فقط...
تهت ...
ناجيت خيوط انوثتي التي تلوح في الأفق وهي تكتب وصيتها الأخيره..
أ افسح له بمجلسي هذا ليشاركني ماتبقى من مشهد مروري على الحياة؟
أم أنه مجرد زائر ...
مر ملقيا التحية ... ومضى ؟!!!
متأملة جمال ونضج واكتمال هذه المرحله..
وحينما استمتعت بنسائم الذكريات التي هبت بين تلاطم الأمواج على شواطئ قدري...
ومن دون خوف بت أرقب حلول الظلام...
أؤمن دون أي جزع أو هلع من سكون جنون الشباب..
حينها ...
أتى..
((تأخرت..لكنني أتيت حبيبتي ))
همسها بأذني..
بأنفاسا لامست مخمل رقبتي..
وببوح كبوح ملائكتي السوداء بروحي..
وبطوق من يديه ألقاه حول خصري..
شاعلا حمى الرغبه بآخر لحظات احتضارها..
وكصحوة الموت أشعلت بجسدي نارا ك لون ذاك الغروب.
حينها فقط...
تهت ...
ناجيت خيوط انوثتي التي تلوح في الأفق وهي تكتب وصيتها الأخيره..
أ افسح له بمجلسي هذا ليشاركني ماتبقى من مشهد مروري على الحياة؟
أم أنه مجرد زائر ...
مر ملقيا التحية ... ومضى ؟!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق