لا ترثِ لي حالاً و لا بي تشمتُ
يا من له الأسماع باتت تنصتُ
أهدت لك الأيام ثوبا فارهاً
أما أنا للحال مني تمقتُ
ها أنت ذا تحظى بعز وافرٍ
يبدو به هذا الرخاء الملفتُ
قد حزتَ إجلالاً و إنسانيةً
لم أدرِ من فينا الجماد الميتُ
يا من له الأسماع باتت تنصتُ
أهدت لك الأيام ثوبا فارهاً
أما أنا للحال مني تمقتُ
ها أنت ذا تحظى بعز وافرٍ
يبدو به هذا الرخاء الملفتُ
قد حزتَ إجلالاً و إنسانيةً
لم أدرِ من فينا الجماد الميتُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق