في دمي يتورد ذبيب الغياب،
يتراشق بَعضي ببِضْعكَ العتيقُ في دواوين ذاكرتي،
الحيرة تلبسُني فيك كمعاطف الشتاء قلباً طريا مغدقا،
تعبُرُ بي حين هاتيك الرؤى،
غزيرة الدفق كموجٍ استباح بصفقه أسوار القلاع،
هنا دنياكَ هنا ظلي،
مائلُ الهوى في اعتدال الموسم،
ياقاسم الدهر بالمناجاة رحمة،
انفخ في الفجر موعده،
إن الضوع اكتفى بمالئه،
مواكب الريحان،
يتراشق بَعضي ببِضْعكَ العتيقُ في دواوين ذاكرتي،
الحيرة تلبسُني فيك كمعاطف الشتاء قلباً طريا مغدقا،
تعبُرُ بي حين هاتيك الرؤى،
غزيرة الدفق كموجٍ استباح بصفقه أسوار القلاع،
هنا دنياكَ هنا ظلي،
مائلُ الهوى في اعتدال الموسم،
ياقاسم الدهر بالمناجاة رحمة،
انفخ في الفجر موعده،
إن الضوع اكتفى بمالئه،
مواكب الريحان،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق